سوق الحرجة.. نافذة تسويقية لأصحاب الحرف والصناعات المحلية
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(%)   AIG: 0.16(0.00%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(0.00%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.84(%)   ARKAAN: 1.30(0.78%)   AZIZA: 2.84(4.80%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.48(%)   BPC: 3.73(%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.10(1.85%)   ISH: 1.00(%)   JCC: 1.50(1.32%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.78(1.27%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.99(1.79%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.07(1.90%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.04(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.66(2.94%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
10:50 صباحاً 17 تموز 2023

سوق الحرجة.. نافذة تسويقية لأصحاب الحرف والصناعات المحلية

الاقتصادي: بثينة سفاريني- انطلقت يوم الجمعة الماضي فعاليات سوق الحرجة الشعبي بنسخته الـ13 للعام الجاري في البلدة القديمة بمدينة رام الله، بمشاركة 120 عارضا من أصحاب الحرف والصناعات المحلية والشركات والمؤسسات.

وينظم السوق كل يوم جمعة، بدءًا من 14 تموز/ يوليو الجاري ولغاية الأول من أيلول/ سبتمبر.

وقالت مرام طوطح رئيسة وحدة الإعلام في بلدية رام الله، إن سوق الحرجة يستضيف بشكل أساسي حرفًا ومصنوعات يدوية تقليدية، تسعى من خلاله بلدية رام الله إلى تعريف الجمهور بغنى الموروث الثقافي وتنوعه، إلى جانب تشجيع الصناعات اليدوية، وإيجاد جو ثقافي مجتمعي حيوي في منطقة البلدة القديمة.

وأوضحت في حديث مع "الاقتصادي" أن عدد الأفراد المشاركين في السوق 285 (بنسبة 88.5%)، مقابل مشاركة 23 مؤسسة (بنسبة 7.14%) و14 محلًا تجاريًا (4.35%)، مشيرةً إلى أن عدد النساء المشاركات في السوق 225 امرأةً  (69.8%) مقابل 60 رجلًا (18.6%) . 

وبينت أن بلدية رام الله تأخذ 140 شيكلًا عن كل كشك مشارك (قرابة 17 ألف شيكل عن الأكشاك المشاركة مجتمعة)، لافتةً إلى أن الهدف ليس العائد المالي للبلدية بقدر ما هو عائد اقتصادي على المشاركين، لترويج صناعاتهم المحلية من خلال السوق.

وأضافت مرام طوطح أن أعداد الزوار للسوق تصل إلى قرابة 3 إلى 4 آلاف في كل جمعة، مشيرةً إلى أن هدف السوق هو تشجيع المنتج المحلي والمشاريع الصغيرة الناشئة للسيدات وللشباب، وكذلك تشجيع السياحة الداخلية في مدينة رام الله.

وما يميز سوق الحرجة لهذا العام هو وجود 21 شريكًا من القطاع الخاص (من البنوك والشركات المحلية الفلسطينية، التي يوجد لها أكشاك مشاركة في السوق) وفق طوطح.

 

 

Loading...