أطول مكاسب أسبوعية للنفط منذ 2015
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.09(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(2.22%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.78(4.00%)   ARKAAN: 1.31(0.00%)   AZIZA: 2.71(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.74(1.58%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.50(3.23%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.75(2.94%)   NIC: 3.00(0.33%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.78(%)   PADICO: 1.02(%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.98(0.25%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(0.91%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.90(%)   PIIC: 1.72(4.44%)   PRICO: 0.30(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.08(0.93%)   RSR: 4.50(0.00%)   SAFABANK: 0.68(3.03%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(0.00%)   TPIC: 1.94(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.40(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
8:20 صباحاً 23 تشرين الأول 2021

أطول مكاسب أسبوعية للنفط منذ 2015

وكالات - الاقتصادي - تتجه أسعار النفط لتسجيل أطول فترة مكاسب أسبوعية منذ 2015، حيث يزود منتجو أوبك بلس الأسواق بالنفط بشكل متواضع، في وقت تتقلص فيه إمدادات خام النفط الأمريكية.

وارتفعت العقود الآجلة للنفط بنسبة كبيرة بلغت 1.4% الجمعة في نيويورك وتتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع التاسع على التوالي.

وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن مساء الخميس، إن على الأمريكيين أن يتوقعوا استمرار ارتفاع أسعار البنزين حتى العام المقبل، بسبب حجب الامدادات من أوبك ومنتجين أجانب آخرين للنفط.

وتستنزف مخزونات أكبر مركز تخزين للولايات المتحدة حيث وصلت إلى مستويات سجلتها عندما بلغت أسعار النفط 100 دولار للبرميل.

ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء الجمعة عن جون كيلدوف، شريك بشركة "أجين كابيتال إل إل سي"، أنه في الوقت الذي شهدت فيه الأسعار الرئيسية تقلباً في الجلستين الماضيتين، كانت الضغوط الهيكلية للإمدادات المحرك الأكبر في الأسواق.

وقال: "لا يوجد اتجاه حقيقي في السوق عن تقديم أوبك بلس أي قدر كبير من خام نفط إضافي في المستقبل المنظور".

وقفزت أسعار النفط لأعلى مستوياتها منذ 2014 هذا الأسبوع، بسبب مخاوف من تفوق الاستهلاك على الإمدادات.

كما تسبب نقص الغاز الطبيعي والفحم في طلب إضافي على منتجات النفط.

من ناحية أخرى، لم تضخ أوبك وحلفاؤها مرة أخرى ما يكفي من النفط للوفاء بمستهدفات الإنتاج، ما فاقم عجز الإمدادات، في وقت يتعافى فيه العالم من تداعيات جائحة فيروس كورونا.

Loading...