بيتا تعلن إطلاق اكسبوتك 2019 تحت شعار" التكنولوجيا المالية"
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.04(3.70%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.82(%)   ARKAAN: 1.29(0.00%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.70(1.07%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.75(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(%)   PADICO: 1.01(%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(0.00%)   TPIC: 1.95(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(%)  
9:02 صباحاً 05 تشرين الثاني 2019

بيتا تعلن إطلاق اكسبوتك 2019 تحت شعار" التكنولوجيا المالية"

رام الله - الاقتصادي - احتفى اتحاد شركات أنظمة المعلومات الفلسطينية –بيتا، بالشراكة مع مجموعة الاتصالات الفلسطينية الراعي الرسمي لاكسبوتك، بإطلاق فعاليات أسبوع فلسطين التكنولوجي اكسبوتك 2019 للعام السادس عشر على التوالي تحت شعار "التكنولوجيا المالية وسلاسل الكتل"، في حفل أقيم تحت رعاية دولة رئيس الوزراء د. محمد اشتية.

وحضر حفل العشاء والتشبيك، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات د. اسحق سدر ممثلا لرئيس الوزراء د. محمد اشتية، ورئيس مجلس الإبداع والتميز المهندس عدنان سمارة ممثلا للسيد الرئيس محمود عباس، ومحافظ سلطة النقد د. عزام الشوا، ووزير الاقتصاد خالد العسيلي، ووزير الزراعة رياض العطاري، ورئيس سلطة الأراضي موسى شكارنة، ورئيس مجلس إدارة بيتا السيد سعيد زيدان، والرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات الفلسطينية السيد عمار العكر، والرئيس التنفيذي لبنك القدس السيد صلاح هدمي، ومجموعة من رجال الأعمال والشخصيات الاعتبارية والوطنية، إضافة إلى خبراء شركات أنظمة المعلومات والتكنولوجيا في فلسطين والعالم.

وفي هذا السياق، قال د. سدر: "نواكب من خلال هذا الحدث التكنولوجي المهم، أحدث منتجات واستخدامات الثورة التكنولوجية التي نعيش في خضمها، والتي بالكاد نستطيع مجاراة ما تنبثق عنه يوميا من اختراعات وما ينتج عنها من آثار وتحولات، وما يزيد من أهمية هذا المؤتمر لهذا العام أنه يعالج موضوعا حساسا وعلى درجة عالية من الأهمية الا وهو موضوع التكنولوجيا المالية والعملات الرقمية وسلاسل الكتل، فكل الشكر والتقدير لاتحاد شركات انظمة المعلومات (بيتا) على مواظبتهم على إقامة هذه التظاهرة التكنولوجية السنوية، والشكر موصول للشركات والمؤسسات الراعية والداعمة لهذا الحدث، مع شكر خاص وتقدير عالي لجهود جميع الأشخاص واللجان القائمين على التحضير وتنظيم هذا الحدث والذين كان لهم الفضل في اخراجه بهذا الشكل المتميز".

وأضاف أن المال والتكنولوجيا كلاهما من أهم الموارد في يومنا الحاضر، وأكثرها قدرة على التغيير والتأثير، وتمكين الأمم والأفراد من تجاوز أزماتها الاقتصادية والاجتماعية من فقر وجهل وبطالة، وتحقيق التنمية الشاملة والحياة الكريمة للمواطنين، وبدون شك فإن نتيجة الجمع والتزاوج بين هذين الموردين وتلك القوتين ستكون أعظم واكبر تأثيرا، وهذا ما نشهده اليوم في التكنولوجيا المالية FINTECH والعملات الرقمية وسلاسل البيانات، حيث صَنعت هذه التقنيات تحولا جوهريا في عالم المال والصيرفة، لم تقف حدوده عند استخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كأدوات لإنجاز الأعمال المصرفية والمالية، بل غيرت النظام التكنولوجي بأكمله، فلم تعد المعاملات المالية حكرا على البنوك، بل شهدنا شركات تكنولوجيا مالية فاقت في حجم تعاملاتها وعدد عملائها العديد من البنوك، ولم نعد بحاجة لحمل النقد أو بطاقة الصراف ولا حتى بطاقة الائتمان في جيبونا، وأصبح من النادر أن تتم الصفقات التجارية بشكل مباشر ويدا بيد.

وأوضح أن نطاق المعاملات المالية اتسع ليشمل العالم بأجمعه متجاوزا كل القيود التقليدية والحدود الجغرافية، وغدا الهاتف الذكي الذي يحمله الكبير والصغير هو الأداة والقناة والمستشار لانجاز تلك العمليات على مدار الساعة وحيثما كنا، وهذا كله ما ادى الى توفير الوقت والجهد/ وخفض النفقات التي يتكبدها الأفراد للحصول على الخدمات، وخفض التكاليف والمخاطر التي تتحملها المؤسسات والدول لحفظ ونقل الأموال السائلة، وتقديم الخدمات المباشرة لجمهور العملاء.

وشدد على اهتمام الحكومة الفلسطينية في تبني وتوظيف هذه التكنولوجيا في بلادنا، ونعمل جاهدين لتوفير البيئة القانونية والفنية والتنظيمية الملائمة، مطالبا البنوك والمؤسسات التكنولوجية في فلسطين مطالبة بالعمل على استقطاب وتوفير الحلول التقنية التي تخدم هذا التحول وتوطينه، وتوظيف هذا التحول في خدمة قضايا التنمية الشاملة، وتشجيع المبادرات والأفكار الخلاقة في هذا المجال، ودعم وتعزيز لصناعات الرقمية الفلسطينية، وتوفير كل ما يمكن من تسهيلات لتحسين حياة المواطنين وتسهيل حصوله على الخدمات ووصوله الى المعلومات.

من جهته، رحب زيدان بكافة الحضور من شركات أنظمة المعلومات الفلسطينية، والخبراء والمستثمرين الأجانب والعرب ومن أراضي الـ48، معربا عن شكره للجميع لحضورهم ووجودهم معنا في هذه الليلة إيذانا بانطلاق مؤتمر اكسبوتك الذي ينظم هذا العام على مستوى دولي.

وقال إن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الفلسطيني يساهم في 7% من الناتج القومي الفلسطيني، ولنا الفخر في "بيتا" أن تساهم شركات الاتحاد في بناء اقتصاد وطني متين، وتساهم مباشرة في تعزيز التنمية المستدامة من خلال استخدام أحدث ما توصل له العلم في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، إضافة إلى تعزيز دور الشباب ورعايتهم ودعم الشركات الناشئة واحتضان الشركات الريادية والشباب الريادي ودعم الأفكار الخلاقة للحد من البطالة من جهة، ودعم الاقتصاد الفلسطيني من جهة أخرى، وهذا هو المبدأ الذي يعمل الاتحاد منذ نشأته نحو تحقيقه.

وأضاف زيدان أن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الفلسطيني استطاع دخول العديد من الدول وتصدير الخدمات لها وتقديم حلول تكنولوجية مختلفة، وعلى سبيل المثال لا الحصر، الأردن الشقيق، وجميع دول الخليج العربي، والعراق، والولايات المتحدة الأمريكية، ودول الاتحاد الأوروبي، وغيرها العديد، إضافة إلى وجود اتفاقيات عمل ما بين الشركات الفلسطينية العاملة في هذا القطاع وشركات عالمية كبرى مثل مايكروسوفت وانتل وHP وسيسكو ونوكيا وفوجيتسو والألكاتل وغيرها.

وأشار زيدان إلى أن الناظر اليوم إلى الدراسات العالمية في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، يرى بشكل واضح أن هذا القطاع أصبح أكثر القطاعات تطورا وأسرعها نموا وأكثرها مساهمة في الناتج القومي للدول، وأن أغنى الشركات في العالم وأكثرها قيمة هي الشركات العاملة في قطاع تكنولوجيا المعلومات، وتدل الدراسات أن هناك خمسة محاور تعتبر اليوم أكثر المحاور اهتماما في الاستثمار والتطور والتقدم والأبحاث والتطوير وهي؛ التكنولوجيا المالية، وسلاسل الكتل، وVR and AR، وانترنت الأشياء، و      Artificial Intelligence and Machine Learning، ولهذا السبب، كان اختيار لجنة اكسبوتك لهذا العام عنوان المؤتمر هو التكنولوجيا المالية وسلاسل الكتل.

وأعرب عن أمله من الحكومة الفلسطينية أن يكون هناك استشارة عامة لأي قرار يتم اتخاذه بخصوص هذا القطاع لحساسيته الكبيرة وارتباطه المباشر بالعديد من القطاعات والنشاطات الاقتصادية، بهدف تشجيع الاستثمار به، والحفاظ على الاستثمارات الحالية من جهة، وخدمة المواطن والمؤسسات بأفضل الطرق من جهة أخرى.

ودعا زيدان الجهات المانحة والدول الصديقة لتقديم جميع الدعم اللازم من خلال مشاريع وبرامج يتم تنفيذها لدعم الشركات الناشئة والأفكار الريادية والمشاريع التي من شأنها توظيف الخريجين الجدد في هذا القطاع الهام، إضافة إلى دعم الدخول إلى أسواق جديدة.

من جانبه، قال العكر إن مجموعةَ الاتصالاتِ الفلسطينية تعي من خلالِ هذه الرعايةِ السنويةِ دورَها الرئيسي في تطويرِ البنيةِ التحتيةِ وخدماتِ قطاعِ التكنولوجيا، ودورَها الريادي بتوفيرِ خدمات التكنولوجيا وقطاعِ الاعمالِ في فلسطين، وتوفيرِ كل الامكانياتِ التي من شأنها أن تشكلَ رافعةً حقيقيةً لكلِ المستفيدين منها.

وأكد أن المجموعة لا تتردد في دعم هذه التظاهرة السنوية، التي توفر فرصة حقيقية ومهمة للالتقاء وتبادل المعرفة التكنولوجية مع خبرات دولية، وبحث آفاق أوسع، وفتح أسواق جديدة والدخول في شراكات عالمية، لا سيما وأنه من شأن ذلك الإسهام بشكل فاعل في عملية التطوير المستمرة لقطاع تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات الفلسطيني.

وقال العكر إن التكنولوجيا باتت اليوم هي العصب الحساس لقطاع الأعمال، فهي سبيل تدفق المعلومات، والعمليات الادارية فيها، حيث أنها لغت المسافات واختصرت الوقت والجهود المبذولة في عمليات الانتاج، ليسابق القائمون عليها الزمان، وربطها بكافة مناحي الحياة وخاصة المال والاعمال.

وأضاف أن موضوع التكنولوجيا المالية هو الثورة الاقتصادية الجديدة، والتي نمت نموا هائلا خلال القرن الواحد والعشرين، لأننا اليوم أصبحنا نعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا في تحسين الخدمات المالية التقليدية، بما يواكب طموحات وتطورات القطاع المصرفي الذي يشهد تسارعا كبيرا في هذا المجال، خاصة بعد الازمة المالية العالمية عام 2008، وعلينا جميعا امتلاك الوعي الكامل حول ماهية الموضوع وبحث سلبياته وايجابياته على الاقتصاد الفلسطيني.

من ناحيته، أعرب سفير الشؤون الفلسطينية، ممثل لليابان لدى دولة فلسطين السفير ماسايوكي ماغوشي، عن سعادته بالمشاركة في الاحتفال بإطلاق اكسبوتك 2019، قائلا: "تؤمن اليابان أن قطاع تكنولوجيا المعلومات قادر على إيصال فلسطين إلى العالم، وتعزيز الاقتصاد الفلسطيني، ونعمل مؤخرا على دعم هذا القطاع في فلسطين".

وأضاف: "نعمل على بناء وتعزيز قدرات الشباب والرياديين في مختلف القطاعات خاصة تكنولوجيا المعلومات، كما قدمنا من خلال جايكا دعما للمدينة الصناعية الزراعية في أريحا".

وأشار إلى أن الفائزين الخمسة في المسابقة الرقمية بتكنولوجيا الزراعة التي نظمتها بيتا بدعم حكومة اليابان، قدمنا لهم الفرصة لزيارة اليابان، وسيتم تلقيهم تدريبات لتعزيز قدراتهم.

بدوره، قال الشوا: إن أسبوع فلسطين التكنولوجي اكسبوتك كان رمزا دائما لتطور التكنلوجيا في فلسطين، هذا القطاع الميز والمهم للاقتصاد الفلسطيني، مشيرا إلى أن حركات المالية أصبحت جزءا مهما ورئيسيا في عالم التكنولوجيا والمعلومات.

وأوضح أن البنوك المركزية في العالم أصبحت تتنافس في المجال الالكتروني، لما له من أهمية قصوى في العالم المالي.

وأضاف الشوا أن شركات تكنولوجيا المعلومات مهمة جدا، معربا عن شكره لبيتا على اختيار شعار "التكنولوجيا المالية" لهذا العام، ونؤمد أننا سنرى منظومة جديدة في فلسطين وتطوير البيئة الالكترونية وأيضا المالية.

وفي كلمته، قال صلاح هدمي الرئيس التنفيذي لبنك القدس "ندرك في بنك القدس أن الوعي المشترك بالأهمية المتزايدة بالتكنولوجيا المالية هو الحافز الرئيسي لمشاركتنا في إكسبوتك لهذا العام حيث تأتي رعايتنا للمؤتمر لأهمية العنوان الذي يحمله إكسبوتك في دورته هذا العام، مؤكداً أن البنوك بدأت بالاستثمار التكنولوجي لتقديم الخدمات مشيرا إلى التكنولوجيا المالية ستكون أداة رئيسة في الصناعة المصرفية المحلية.

وأضاف هدمي "ما يميز إكسبوتك هذا العام هو حضور سلطة النقد راعي القطاع المالي والبنكي والذي سوف يُسرّع من انطلاق الخدمات وتبني القطاع المصرفي للتكنولوجيا وتطبيقاتها.

كما دعا في كلمته دولة رئيس الوزراء وحكومته الموقرة إلى الموافقة على تطبيق مشروع قانون التواقيع الالكترونية والمحافظ الالكترونية وقبول المحاكم للمعاملات الالكترونية كقرينة في حالة التقاضي وتنفيذ المعاملات، كما تطلع الرئيس التنفيذي لبنك القدس إلى أن تكون إحدى مخرجات إكسبوتك لهذا العام هي خلق بنية تحتية قانونية ناظمة فعالة وآمنة بالشراكة مع الوزرات والمؤسسات ذات الاختصاص تتناسب مع التكنولوجيا المالية".

وعلى هامش الحفل جرى توقع ثلاث اتفاقيات، الأولى اتفاقية تعاون استراتيجي بين "بيتا" وبنك القدس، وقعها السيد زيدان رئيس مجلس إدارة بيتا، والسيد صلاح هدمي الرئيس التنفيذي لبنك القدس، تهدف إلى تفاهم الطرفان على التعاون على مستوى استراتيجي اتجاه تنمية وتطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المهنية والفنية والمساهمة في دعم الرياديين والشركات الناشئة، والمساهمة بخلق فرص عمل للخريجين بهذا القطاع. والمساهمة بدمج البنك بأنشطة ذات علاقة.

والاتفاقية الثانية، بين اتحاد شركات أنظمة المعلومات الفلسطينية "بيتا" والحديقة التكنولوجية تكنوبارك، وقعها السيد زيدان ممثلا لبيتا، والسيد علاء علاء الدين ممثلا لتكنوبارك، تهدف إلى إنشاء بنية تحتية أساسية لتمكين النمو وبناء التكتلات في قطاع التكنولوجيا الحديثة من خلال توفير خدمات مختبرات الابتكار، وبناء القدرات والتكنولوجيا والابتكار في قطاعات التكنولوجيا الحديثة، إضافة إلى القيام بأنشطة نقل التكنولوجيا التي تعمل على تسويق منتجات البحث والتطوير سواء في الجامعات وشبكها مع القطاع الخاص.

أما الاتفاقية الثالثة بين الحاضنة الفلسطينية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات "بيكتي"، والجامعة الأهلية، وقعها السيد زيدان رئيس مجلس إدارة بكتي، وممثل جامعة فلسطين الأهلية، رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور عوني الخطيب. وتهدف الى تطوير التعاون الأكاديمي التدريبي وتعزيز التفاهم المتبادل بين الطرفين، ودعم الرياديين والمبدعين في كافة القطاعات وخاصة قطاع التكنولوجيا.

كما جرى توقيع اتفاقية بين شركة جافا نت وسلطة الأراضي، وقعها الرئيس التنفيذي لشركة جافا نت الدكتور يحيى السلفان، ورئيس سلطة الأراضي موسى شكارنة، حول تقديم شركة جافا نت كخدمات blockchain.

وجرى على هامش الحفل، تكريم الفائزين في المسابقة الرقمية التي أطلقتها بيتا للطلبة والرياديين في التكنولوجيا الزراعية وهم: صبري محمود صبري (Detect harmful insects using A.I) من الضفة الغربية، وإيباء يعقوب (EcoGo agro-ecological platform and smartphone application) من الضفة الغربية، وصلاح الدين طالب أبو شعر (Agro Robot) من قطاع غزة، وحمد الله الأشقر (Smart Automation of agricultural greenhouses) من قطاع غزة، وعدنان أحمد أبو معمر (Integrated agricultural monitoring and controlling system using IOT) من قطاع غزة.

كما كرمت بيتا الشركات الراعية لمؤتمر اكسبتك: الراعي الرئيسي مجموعة الاتصالات الفلسطينية، والراعي الاستراتيجي بنك القدس، وراعي الابداع والابتكار شركة BCI، والراعي التكنلوجي شركة الاتصالات الفلسطينية (بالتل)، والراعي الإعلامي شبكة أجيال الإذاعية، والراعي الإعلامي الاقتصادي صحيفة الاقتصادي، وراعي التسجيل الالكتروني شركة incube، والجهات المانحة: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي/برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني (UNDP)، والحكومة اليابانية، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ، والشركاء سلطة النقد، ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

Loading...