السلطة تدفع 70% من رواتب موظفيها عن شهر كانون الثاني
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.10(%)   AIG: 0.21(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 1.59(0.00%)   AQARIYA: 0.75(%)   ARAB: 0.95(%)   ARKAAN: 1.32(2.94%)   AZIZA: 2.96(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.53(1.92%)   BPC: 3.69(%)   GMC: 0.73(%)   GUI: 1.93(%)   ISBK: 1.09(6.03%)   ISH: 1.09(%)   JCC: 1.46( %)   JPH: 3.80( %)   JREI: 0.15( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.80( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.85(%)   NIC: 2.77(0.00%)   NSC: 3.03(%)   OOREDOO: 0.70(0.00%)   PADICO: 1.31(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.16(0.48%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.20(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 2.01(%)   PIIC: 1.89(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.28(0.78%)   RSR: 4.40(%)   SAFABANK: 0.55(1.85%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.84(%)   TNB: 1.45(%)   TPIC: 1.99(%)   TRUST: 2.50(%)   UCI: 0.40(%)   VOIC: 7.50(%)   WASSEL: 0.97(%)  
11:44 صباحاً 04 آذار 2025

السلطة تدفع 70% من رواتب موظفيها عن شهر كانون الثاني

الاقتصادي- أعلنت وزارة المالية، أنه سيتم صرف رواتب الموظفين العموميين عن شهر كانون الثاني/ يناير، يوم غد الأربعاء، بنسبة لا تقل عن 70%، وبحد أدناه 3500 شيكل.

وأكدت الوزارة، أن بقية المستحقات القائمة هي ذمة لصالح الموظفين، وسيتم صرفها عندما تسمح الإمكانيات المالية بذلك.

وحسب بيانات رسمية اطلع الاقتصادي عليها، فإن قيمة ما صرفته الحكومة في 2024 على شكل رواتب وأجور بلغ 6.1 مليار شيكل رغم تفاوت نسب الصرف المعلنة عنها من قبل وزارة المالية الفلسطينية.

ومقارنة بـ 2023 فإن رواتب الحكومة المصروفة العام الماضي انخفضت بقيمة 2.1 مليار شيكل من 8.3 مليار شيكل.

وللتوضيح، ذكرت وزارة المالية في كشوفاتها أن المبالغ الموضحة في بند الرواتب والأجور تمثل ما تم دفعه في شهر كانون الأول/ديسمبر 2024 وهي عبارة عن رواتب شهر تشرين الأول/نوفمبر 2024 وبنسبة 70%.

وتصرف الحكومة رواتب لنحو 250 ألف موظف بما يشمل الموظفين على رأس عملهم، والمتقاعدين، والمستفيدين تحت بند "أشباه الرواتب". وفي الأوضاع الطبيعية بدون "خصم من أموال المقاصة" فإن متوسط فاتورة الأجور والرواتب الشهرية تصل إلى مليار شيكل.

ومنذ شهر تشرين الأول/نوفمبر من العام 2021 تدفع الحكومة الفلسطينية رواتب منقوصة لموظفيها بسبب الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها مع قرصنة إسرائيل لأموال المقاصة وتراجع الدعم العربي والعالمي لخزينة السلطة. 

 

Loading...