139 ألف طرد بريدي وصلت الضفة الغربية في 2023
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.04(3.70%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.85(3.66%)   ARKAAN: 1.29(0.00%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.73(0.27%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(4.00%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.78(1.27%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(0.00%)   TPIC: 1.95(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
10:46 صباحاً 05 آب 2024

139 ألف طرد بريدي وصلت الضفة الغربية في 2023

 متابعة الاقتصادي– كشف تقرير صدر مؤخراً، أن مجموع المواد البريدية الدولية الواردة إلى الضفة الغربية بلغت 139 ألف مادة بريدية في نهاية 2023.

وبلغ المعدل الشهري للمواد البريدية الواردة إلى فلسطين في العام الماضي 11.5 ألف مادة.

وأوضح التقرير الحكومي الذي تابعه الاقتصادي، ان الغالبية العظمى من المواد البريدية الواردة إلى فلسطين، كانت رسائل بريدية عادية ونسبتها 55%، ورسائل مسجلة 36.4%.

وفيما يتعلق بالبريد الدولي الصادر من فلسطين خلال العام الماضي، بلغ 13666 ألف مادة بريدية وبمعدل 1139 مادة شهرياً.

ووفق تقرير الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني ووزارة الاتصالات، فإن معظم هذه المواد رسائل مسجلة.

وعلى مستوى البريد الداخلي في الضفة الغربية العام الماضي فقد بلغ عدد المواد 424 ألف مادة بمعدل 35 ألف و300 مادة شهريا غالبيتها فواتير شهرية.

ومع نهاية 2023، بلغ عدد صناديق البريد في الضفة الغربية 12 ألف و830 صندوق.

وقبل نحو عام أطلقت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المرحلة الأولى من مشروع الترميز البريدي، والذي يهدف إلى منح المباني والمنشآت أرقامًا فريدة تدل على موقعها الجغرافي لتمثل هذه الأرقام جزءًا من عناوينهم.

ويهدف المشروع إلى تسهيل عملية تقديم الخدمات المختلفة للمواطنين، كما يساعد ذلك في إنشاء نظام عنونة فلسطيني يسهل عمل البريد الفلسطيني ويشكل مكونًا أساسيًا لبنية تحتية تمكن القطاعين العام والخاص من تقديم الخدمات بطريقة تعتمد على الموقع الجغرافي.

ويساهم المشروع حسب وزارة الاتصالات، في تسهيل عمل مختلف الجهات لتحسين خدمات توصيل الطرود والفرز البريدي، والخدمات اللوجستية، وخدمات الطوارئ والإسعاف والدفاع المدني والشرطة، ومطوري البرمجيات، وتطبيقات الموبايل، وشركات الاتصالات، ويعتبر ركيزة لمفهوم المدن الذكية.

Loading...